
كانت
معظم المعاهد الشرعية تدرّس كتاب “كفاية الأخيار” للفقيه الشافعي تقي
الدين الحصني. وكان هذا الكتاب أحد الكتب المقررة في ثانويتنا الشرعية الخسروية.
معظم المعاهد الشرعية تدرّس كتاب “كفاية الأخيار” للفقيه الشافعي تقي
الدين الحصني. وكان هذا الكتاب أحد الكتب المقررة في ثانويتنا الشرعية الخسروية.
ما
لاحظته على المؤلف أنه كان شديد السطوة على الحكام وأعوانهم الظلمة الفسقة. فلم
يفوّت فرصة إلا واهتبلها في الدعاء عليهم وفي توبيخهم وفي فضحهم في أثناء شرحه
للمتن الفقهي “غاية الاختصار” أرجو أن تتاح لي الفرصة لأدرس علاقة تقي
الدين الحصني بحكام عصره، لأكشف عن أسباب توترها في شخصيته، وفي ممارسات حكام
عصره.
لاحظته على المؤلف أنه كان شديد السطوة على الحكام وأعوانهم الظلمة الفسقة. فلم
يفوّت فرصة إلا واهتبلها في الدعاء عليهم وفي توبيخهم وفي فضحهم في أثناء شرحه
للمتن الفقهي “غاية الاختصار” أرجو أن تتاح لي الفرصة لأدرس علاقة تقي
الدين الحصني بحكام عصره، لأكشف عن أسباب توترها في شخصيته، وفي ممارسات حكام
عصره.
وهذه
دعوة للباحثين الأفاضل أيضاً لدراسة ذلك وإضاءته.
دعوة للباحثين الأفاضل أيضاً لدراسة ذلك وإضاءته.